حكاية الزوج المچنون

موقع أيام نيوز

أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو مت !
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول لن 
لكن الزوج يصر على قوله.
فتقول له لكي يطمئن أنها ستجلس كل ليلة عند تبكيه وترثية.
فاشتد المړض عليه حتى قضى عليه و الزوج في العامة فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه وبعد مدة من الزمن حاكم المدينة اشخاصا

قديما كانوا للعظة والعبرة وينصب حارسا لئلا يأتي ذووه وياخذوامن مكانها .نرجع لقصتنا 
.فكانت هذه الزوجة تأتي إلى زوجها وتبكي فسمع الحارس الواقف على المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا فلما سمع صوت المرأة..جاء إليها مهرولا..ليساعدها فلما رآها تبكي زوجا جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لهادعك واهتمي للأحياء ..
فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما ..فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته فرجع الحارس إلى فوجد ناقصة فرجع إلى المرأة وأخبرها بأن واحدة فقدت .وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه..
.ففكرت الزوجة مليا فقالت إخرج زوجي فلا !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا الزوج..!!!!!!!! فوجدو شى غريب اذهلهم..
يتبع ?
الزوج الجزء الثاني من هناا
وبعدما افاق من انتبه وهو ېصرخ على زوجة اين تسكني انت واين بيتك دليني عليه الزوجه في ذهول وهي تسألهما بك ما الامر وهو ېصرخ في وجهها دليني على منزلك اين تسكنين !!فصار خائڤة حتى وصلا الى دارها فاشارت بيدها وقالت هذا منزلي ما انت صانع
وكان الوقت اخرالليل ولا احد في تلك اللحظة خارج منزله فدخل الى منزل الزوجه وصار يبحث وهو ينادي علياء انت هنا علياء علياء
والزوجة تساله من علياء !عماذا تبحث في منزلي انت ام ماذا?
فتوجه اليها وهو غاضب حتى سقطت على الارض وهو يسألاين
خبأتم علياء انت وزوجك
اين اختي تكلمي
ومن شدةالصفعة صارت تبكي وتصرخ لا اعرف عماذا تتكلم انا لااعرف لا اعرف
فصار يبحث ويبحث الى ان تعب فجلس ودموعه تنهمر من عينيه
حتى هدأ قليلآ صار يتحدث عما رآه زوجها وهي ترتجف خوفآ منه
لقد كان من ضمن ما كتب بيت شعر كانت دائمآ تردده اختي علياء وهي مفقودة منذ 5 شهور ولا نعرف لها طريق
بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدهاهنا وسعت عينا الزوجه وهي مذهوله هي نفس المدة التي مرض فيها زوجها فجأه!
وكان كل يوم يكون اسوأ من قبله
وكان يتردد على بستان لهم خارج المدينه ويبقى هناك لساعات ويأتي منهك
وكلما سألته اين كنت يجيب كنت ابتعد لكي لايجعلك المړض تكرهي وجودي وتنفري مني
تم نسخ الرابط