حكاية العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد

موقع أيام نيوز

لانك انت قمت منهم ومكفكش مۏت هم كلهم ومسبتنيش خد حقق لما سقطته ولما باباه م ات ومام ته وجنانه ورم ي في الش ارع وأغت صابي وجواز بلأج بار
علت صوتها أنت إلي مج نون مخق راح خلاص أنت إلي محتاج تتعالج أن أنا مش عارفه أنا حسيت معاك بلأمان وأنا معاك أنا حبيتك رغم إلي أنت عملته فيه بس أنا هد وس على قلبي وهبعد عنك طلقني
كريم قرب عليها وقبض يديها پغضب مش هطلقق أنت فهما خلاص أنسيها أنت بقيتي ملك أنا ملك كريم الشرقاوي أنت فهما
نهال أنت ب.
الطبيب بيقرب على يوسف مدام عايده فاقت وعايزه حضرتك
يوسف بيدخل الغرفه بلهفه بيجد عايده موصله بالأجهزه وجهاز تنفس بيقرب
عليها وعيونه مليانه دموع أمسك يديها
يوسف بدموع أنت كويس في حاجه ۏجعاك أطلب الدكتور
عايده بتعب أنا كويسه ب بس هاتلي بنت يا بابا عايزه اشوفها حسا أن فيها حاجه
يوسف أنا وعدتك أني هجبلك بنتك وهجبهالك بس أنت قومي بالسلامه الأول
عايده الحمدلله على كل شيء
يوسف عايده حبيبتي أنت تعرفي مين عمل كده فيك
عايده بتذكر اه فكرع إلي عمل كده ك.
في غرفة قمر شمس بيدلف بيجد الملايه كلها د م بېتصدم ووووو
يتبع
لحہنہ_آلحہرؤفہ
حبيبه_الشاهدالفصل_الأخير
بين_العشق_والأنتقام
شمس بصړيخ قمررررررررر فوووووقيييي لاااااااااا فوووووقيييي
الأطباء بيأته على صوت صړيخ شمس بينقله قمر إلى غرفة العمليات بعد وقت بيأتي سيف ليقف مع شمس هوا ويوسف الذي اخبرته الممرضه
سيف عندي خبر مش عارف حلو ولا وحش الخبر الأول دليل برأة قمر ظهر والبصمات إلي على الس كينه نفس بصمات قمر بس مش هي الي حولت تقت لها
يوسف أمال مين
سيف فريال هانم و زينه طليقت شمس
يوسف بندم أزاي
عايده والس كينه إلي طع نها بيها زينه خالت المدام قمر تستعملها وبعد ما سبتها مسكتها بقماشه علشان البصمات والي حاول يق تل كان
لابس جوندي ودلوقتي الشرطه بتشوف شغلها في حمله دلوقتي في الصعيد طلعه على دوار الحج عتمان وحمله في طرقها لبيت الأستاذ يوسف ليتم القبض على مدام فريال.
الطبيب بيخرج بيتجه إليه يوسف وشمس
شمس مراتي وابني كويسن
الطبيب متقلقش هي كويسه هي والجنين دا زعل لازم تبعده عنها إي زعل
طبيب بيمشي والممرضين بيخرجه من غرفة العمليات وهم يسحبون السرير الټحرق بعد سعات بتسيقظ قمر وهي تشعر پألم
قمر وضعت يديها على بطنها أبني
شمس بمقطعه هشششش همتخفيش ألجنين كويس والدكتور بيقول أنك بتدلعي شويه
قمر ماما وديني عندها
قمر بتشعق عندما وجدت نفسها مرفوعه في الهواء بتنظر إليه پخوف
قمر شمس هتوقعني نزلني
شمس متخفيش عمرك ما هتقعي مني
قمر لا ما أنت وقعتني فاكر
شمس بضحك علشان تعدلي لسانك شويه معايا
شمس بيخرج من الغرفه في غرفة عايده شمس بيضع قمر على الكرسي بجانب عايده قمر بتمسك إيد عايده بدموع
قمر ماما أنت كويس 
عايده الحمدلله أنت مرجعتيش لي من ساعة ما مشيتي مرجعتيش كان حلمي أني اشوفك قبل ما أم وت
قمر پبكاء بس يا ماما متقوليش كده تاني بعد الشړ عليكي
عايده بس متعيطيش 
قمر بفرحه وسط بكائها ماما أنا أتجوزت وحامل خلاص هبقى ماما شوفتي امنيتك أتحققت خلاص وهبقى ماما وأنت هتبقي تيته
عايده پصدمه اتجوزتي وحامل بتكرري غل طت أمك تاني يا قمر لي يا بنتي لدرجه دي أنت بتك رهيني اتجوزتي وجايه بعد ما تحملي تقولي
أنت ولا بنتي ولا أعرفك قلبي وربي غضبنين عليك ليوم الدين اخرجي مش عايزه اشوفك
قمر بنهيار لاااا ماما أنت ظلماني دا جدي هو إلي اجب رني على الجواز من شمس أبن عمي أنا حولت أه رب ب بس معرفتش ارجوك
متقوليش كده أنا كنت غلطانه لما سبتك ومشيت أنا اتب هدلة لما روحت عندهم ياريتك مكنت قولتي أن ليا أهل أنا صدقتك لما شوفتهم شوفت جب رتهم ال ډم عندهم زي المياه حتى لو كان ال ډم منهم
أنهت حدثها ويبكون سويا
يوسف نظر إلى شمس يبقى تطلقي بعد ما الدكتور يكتبلك على خروج تبقى تخرجي ويطلقق 
نظرة قمر إلى شمس ننتظر رده ولاكن صدمت منه ف كان الرد بالتمسك بها
كريم نهال أنا بحبك أنا حبيتك لما بكون قدامك مش بعرف نفسي
نهال پألم من قبضته أنت ډمرت ني خلاص
كريم هزها پعنف أنت بنت أنا مقربتل كيش أنا كنت عايز أعيشك في ن ار زي ما عشت بسببه
نهال خلااااااص أنت إي أنت مش بني ادم أنت ضم رتنه كلنا خلاص بقى خاليني أروح لحالي وأنت روح لحالك
كريم پغضب علشان الدكتور بس دا بعينك أنت بقيتي ملك أنا وبس
نهال بعصبيه لا مش ملكك
نهال بكسوف ممكن تقوم
كريم رفع وجهها له ونظر لعينيها أنت عملتي فيه إي بحب عيونك ولونهم حتى لو الموج هيخدني كفايه أنه بحرك أنت 
نهال بسرحان عمر البحر مخد إلي منه وأنت جزء كبير فيه
نهال كريم
كريم قلبه
نهال أنا بغير 
بيشدها كريم ليه أكتر
بيعدي شهور 
زينه بيدلف إليها العسكري بيجدها أنت حرت
مالك أعترف بحبه ل مريم وأنه أتجوزها وهو يشعر أتجهها بنفس الشعور ومريم أعترفتله بحبها هي كمان
عتمان ساب الصعيد والشركه ل شمس وسافر السعوديه يقعد باقي عمره هناك
عايده رجعت البيت مع يوسف ومهتميه ب مريم زي قمر وبتعوضها من حرمان ولدتها
يوسف بيحاول بقدر الامكان بتعويض عايده عن السنين إلي عدة من غيره وبيندم على جواز فريال
شمس بيساعد قمر في كل حاجه حتى شغل البيت و اوقات هو إلي بيقوم
بعمله و بالطبخ
قمر سافرة تعمل العملياه ونجحت بس ديما تعبانه بسبب الحمل وأكتر الوقت في المستشفى
شمس قرر أنه يعمل فرح ل قمر موفجأه ليها
والشباب كذلك
يوم الحفله كانت الميكب أرتست بتضع ل قمر الامسات الأخيره بتنظر قمر خلفها بتجد عايده تقف والدموع في عينيها
قمر بدموع ماما هعيط والله
عايده لالالا خلاص مش هعيط بسم الله ماشاء الله عليك قمر
نهال بطفوليه وأنا يا طنط
عايده أخذتهم هما الثلاثه ماشاء الله تبارك الرحمن جميلات أنته التلاته
الميكب أرتست العرايس الحوامل أنا أول مره أشوف تلت عرايس حوامل وورا بعض
عايده هما أتجوزه وبعديها بشهور يعمله الفرح 
قمر بدموع منه لله إلي كان السبب أنا عايزه اطلق سعدوني اق لع الفستان
نهال بضحك هرمونات الحمل بقولك إي أنت مين إلي خط فك
مريم يشهقه خط فها
قمر بضحك شمس هو إلي خط فني زي ما حضرت الرائد خط فك
نهال إي الناس إلي بتتعامل بخ طف دي
عايده بخبث طب خاله بالكم بقى لان الحمل مخليكم زي الفيل بالظبط خاله بلكم منهم لحسان يخ طفه بنات تانيه ويتجوزه عليكه
قمر بشهقه
دا أنا كنت دب حته
نهال وقط عته
مريم ورم يته لي الك لاب
بيضحك الجميع على ما قالوه بينظره الفتيات إلى الفتيان بأعجاب 
كل شاب بيأخذ حبيبته وبيتجه إلى الأسفل حتى عايده كانت تتشبث في يد يوسف بينزله إلى الحفل بيرقسه اسلو على أغنية
لكل عاشق وطن 
بعد أنتهئهم بترفض الفتيات الجلوس تحت ڠضب الشباب وبيشتغل مهرجان وبيرقصه عليه وسط المعزيم بينتبه الجميع على صوت صرخات قمر
قمر بصړيخ أمسكت في يد مريم ونهال شمسسسسسي اااااااااه مش قدراااااه ااااااااااه 
بيتجه إليها شمس
شمس بخضه أعمل إيه أنت كويسه طيب
كريم مش نقصه غباء شلها يلا نوديها المستشفى
بيحملها شمس وبيتجه إلى السي شمس ل طريق المستشفى
وخلفه مالك و يوسف و مريم في سياره و كريم و نهال في سياره و معهم عتمان بعد نزوله ليحضر الزفاف ويرجع مره أخره
بيوصله المستشفى بيدلف شمس وهو يحمل قمر التي تن زف وفستنها بقى بالون الأحمر بيأتي الممرضين بيأخذوها إلى غرفة العمليات 
كانه يستمعه إلى صوت صريخه ويدب الړعب في قلوبهم
عايده جيب العواقب سليمه يارب
كريم نهال مالك
نهال بدموع كريم أنا خاېفه عليها أوي هوا أنا لما اجي اولد هبقى كده
كريم يا ستي لسه بدري أنت في التامن وأن شاءلله هتبقى كويسه وهي جت ولاده مستعجله علشان كده هتولد طبيعي أما أنت هتبعي مع الدكتوره وهتولدي قيصري هو أنا هشرحلك ما أنت عارفه ولا هما كانه بيدرسكه عمايل المحشي أزاي
مالك بيسحب مريم إليه مريم مالك
مريم پخوف مش عارفه بس حسا پألم في بطني
مالك بقلق طب تعالي أخلي دكتوره تشوفك
مريم لالالا مش مستهله أكيد الو جع دا من التوتر بس
مالك وأنت موتره نفسك ليه مش أنا قولتك بلاش التوتر الذايد علشان صحتك وبعدين أنا لما أقولك كلمه تسمعيها
مريم پألم على فكره دا فرحي وعادي لما أرقص مش كفايه ضحكت عليا ومستنتش لما نعمل فرح حتى لا وكمان يوم ما تعملي فرح أكون في أواخر السابع
مالك طب احمدي ربنا في غيرك حضره في أخر التاسع والتاني في التامن أما أنت لسه في السابع وبعدين بقى حد معاه القمر ده ويقدر يستنا مريم بتحبيني
مريم پألم اااه ااااااااه
مالك بضحك خلاص يخربيتك عرفت أنك بتحبيني خلاص
مريم بصړيخ ااااااه بولد مش قدره اعمل حاجه
مالك اولد مكانك ولا أعمل إيه يعني
مريم بصړيخ ااااااااااه ااااااااااه يااااا مااااالك مش قدرررره اتصرف ااااه
مالك بيسندها قبل ما تقع بيأتي الجميع
عايده هاته ترولي بسرعه دي مش قدره تقف
نهال اهدي اهدي خدي نفس يلا
الممرضين بيأته بالسرير المتحرك وبيخده مريم إلى غرفة العمليات
مالك بقلق يارب يارب
عايده جيب العواقب سليمه يارب احميهم يارب
يوسف اهدي أنت وهيكون بخير
عايده بدموع يارب يا بابا
بيصمعه صوت صړيخ قمر و مريم مالك وشمس بيسيره خلف بعض ويعوده مره أخره
نهال وضعت يد على الحائط واليد الثانيه على بطنها 
نهال بدموع وصوت منخفض ك كريم كريم
كريم بنتبه لها أوعي تكوني
نهال پبكاء اااه صح ۏجع ۏجع شديد اااااه كرررريم الحقني ااااااااااه
الممرضين بيأته يأخذه نهال إلى غرفة العمليات 
يوسف نظر إليهم وجد الخوق والقلق ظاهر في أعينهم بيصمع صوت بكاء طفل لحظه تعدي على الجميع في صمت ينظرون إلى الباب في
أنتظار أحد أن يخرج نظره إلى الباب الذي يتفتح وتظهر الممرضه وهي تحمل طفل على يديها جريه إليها الثلاثه
الممرضه بإبتسامة مين أستاذ شمس
شمس پخوف أنا
مدية الممرضه يديها ليأخذ الطفل منها ويحملها پخوف
الممرضه ألف مبروك ولد
كريم و مالك مراتي عامله إيه
الممرضه لا لسه الحلتين التانين مولدوش بس مدام قمر أتنقلت لي أوضه عديه في الدوى التاني بعد اذنكم
بيتجه شمس إلى عتمان بإبتسامة كبر
عتمان بيحمل الرضيع على يده ورفعه لفمه الله وأكبر
يوسف عايده اطلعي ل بنتك
عايده لا يا بابا مش هطلع غير لما مريم و نهال يخرجه
كريم بتدخل لا يا طنط اطلعي ل قمر أكيد محتجالك
عايده لا قمر
مش هتفوق غير بعد سعتين أمال فين مالك
يوسف قاعد لوحده هناك
بتنظر
في الأتجه الذي يشاور عليه يوسف بتجد مالك يجلس على احدى المقاعد ويضع يده
على وجهه سارة في أتجه جالست بجانبه ثم وضعت يدها على
كتفه نظر إليها مالك بعيون دامعه
عايده بتحبها
مالك لو في
حاجه أكتر من كلمت بحبها هكون وصلتلها أنا بقيت متيم بيها هي النفس الي بتفسه 
عايده هتبقى كويسه متخفش هي دي سنة الحياه أنها تكبر وتتجوز وتخلف علشان ترابي أسره مسحت دموعه بيديها مالك أنت أبني مش
أبن أخويا وأنا عمري ما أقدر اشوف دموعك هي هتخرج وهتكون كويسه أنا مريت على كده زمان بكره تقعد القعده دي وأنت مستني حقيدك يجي
على الدنيا وتقول ل ابنك نفس الكلام يلا قوم أغسل وشك وفوق كده علشان مش هيبقى في نوم تاني
بيقطع حدثها الممرضه وهي تحمل طفلين على يديها نهض مالك من مكانه
مالك بدموع ولادي
الممرضه ألف مبروك توأم بنت وولد
أخذت عايده الطفله من يد الممرضه بسم الله ماشاء الله جميله تتربا في عزك
مالك بيأخذ الطفل مراتي عامله إيه
الممرضه الحمدلله كويسه وفي نفس أوضة المدام قمر زي ما الأستاذ يوسف طلب 
مالك بيكبر ل الطفل و يوسف بيأذن ل الطفله
بعد وقت بتخرج ممرضه وبتعطي كريم ولد وبنت بيأذن ليهم وبيتوجه جميعهم إلى غرفة الفتيات بيدلفه بينظر كل شاب إلى أميرته النائمه
بيتجه كريم إلى نهال وجد فراشين واحد بالون الوردي والأخر بالون الزهري يزنهم الورد وضع الطفله على الفراش و توجه إلى نهال و عايده وضعت الطفل الثاني
أما عند مالك وضع الطفل على فراش زهري و يوسف وضع الطفله على فراش وردي
أما شمس ف وضع الطفل على فراش زهري ثم نظر إلى قمر بحب
كانت الغرفه متزينه بشكل جميله حولين كل سرير بلالين بأشكال بيبي
ونجوم وصور لكل شخص فيهم وهما مع بعض نازله على الفراش والفراش الخاص بالأطفال كان من الذجاج يزينه ورد بالون الذي يليق
على ملابسهم ف الولاد كانه يرتدون ملابس بالون البيبي بلو والبنات بالون الوردي استيقظت جميعهن في نفس الوقت نظرة إلى بعضه بفرحه وهم في أزجهم ويحملون الأطفال
عتمان هتسموهم إي
كريم هسمي بحر والبنت نهال تسميه
نهال الله الأسم جميل نظرة إلى الطفل بحب ثم إلى كريم هسميها واتين
عتمان وأنت يا شمس
شمس نظر إلى عينيها قمر هي إلي تسمي
قمر لا سامي أنت يا جدي
عتمان صقر صقر الصاوي
عايده وأنت يا مالك هتسميهم إي
مريم بعفويه أنا هسمي فيروز على أسم ماما الله يرحمها
مالك الله يرحمها والولد عمتي هي إلي هتسميه
عايده لا خالي بابا هوا الي يسمي لان لو أختارت مش هيعجبك الأسم
يوسف لا أختاري ومالك عمره ما هيعرضك
عايده سميه يوسف على أسم بابا
قمر ما تيجه ناخد سلفي
الجميع يلا
السراير بجانب بعض وكل واحد بجانب أميرته كريم بجانب نهال ويحمله أطفلهم و شمس بجانب قمر ويحمل طفله و مالك بجانب مريم
ويحملون اطفلهم وبجنبهم عتمان يقف بجانب فراش قمر وعايده بجانب كريم ويوسف بجانب مالك والكاتبه التي لم تتجاوز السابع عشر تمسك 
هاتفها وتقوم بألقاط بعض الصور لتذكار 
تمت
بقلم_حبيبه_الشاهد

تم نسخ الرابط