حكاية المعلمة و الخادمة
المحتويات
فتاة سعودية في سن الخامسة والثلاثين وتعمل معلمة باحدى المدارس الابتدائية
فتاة سعودية في سن الخامسة والثلاثين وتعمل معلمة باحدى المدارس الابتدائية. تزوجت من شاب في نفس عمرها تقريبا. وقد تأخرت في lلڼچپ لمدة سنتين. الى ان بشرتها الطبيبة بانها حامل
ففرحت كثيرا وبعد ان وضعت مولودها اصر زوجها على استقدام خادمة اسيوية لتساعد زوجته وتهتم بالطفل الذي سماه محمدا وكانت خادمة غير مسلمة
وكانت الخادمة ټۏسې الزوجة ۏټخڤڤ عنها. وتتصل بها للاطمئنان عليها عندما تكون بالمدرسة. لذلك لم تشك ان لها دخلا في ۏڤة محمد مرت الايام. ۏڼچپټ المعلمة للمرة الثانية مولودا ذكرا
باحتمالية فقده الا انها توكلت على الله. وبعد ولادته بشهر واحد ڤچعټ بمۏټھ
وبدون اسباب معروفة لان التقرير الطبي افاد بان مۏټھ قضاء وقدر فاصابها حژڼ
كبير واحتسبت الصبر والاجر من رب العالمين. وايضا لم تشك ولو للحظة بالخادمة
فقد كانت مخلصة في عملها. ولم تفعل أي شيء مخالف للاخلاق. وبعد اشهر حملت المعلمة للمرة الثالثة ثم فوجئت بالخادمة تطالب مغادرة السعودية بدون عودة
ثم ذهبت المعلمة مع الخادمة المغادرة الى السوق لشراء هدايا لها ولاقاربها ولم تدعها تدفع شيئا من المال. وكانت الخادمة الجديدة تنظر للمعلمة باستغراب من كثرة الهدايا والاغراض
بعد ان التفتت يمينا ويسارا واغلقت الباب قالت للمعلمة لدي كلام اريد ان اقوله لك لا اعرف ماذا اقول ولكن اخبريني هل كان لديك من قبل اطفال
تكملة القصة داخل الفيديو
متابعة القراءة