حكاية الٲستاذ والزي الرسمي
أنتهاء الأستاذ من الشرح ثم قام بفتح الشنطة وطلب من الكل أن يعد معاه ..فأخرج الزي الأول ثم الثاني والثالث حتى وصل الى الزي الخامس عشر وجميعها بنفس اللون والشكل وجميعها نظيفة ومرتبة
فتعجبوا من عددها الكبير ثم قال أحدهم ولماذا تحب لبس نفس اللون والشكل ولم تقم بتغير الألوان
أجاب سوف أخبركم عن السبب
أنتهيت من تناول الفطور وتوجهت الى الباب للذهاب فنادت علي ثم أبتسمت بأبتسامة لم أراها تبتسم مثل هذي الأبتسامة من قبل قط .ثم قالت كم تبدو وسيما وجميلا وانت ترتدي هذا الزي وكم أحب أراك بهذا المنظر. أبتسمت ولم أعلق على مدخها بي.
وبعد ساعة أتصل بي أحد الجيران وأخبروني بأنهم وجدوا زوجتي مرميه على الأرض وفاقده للوعي. وطلبوا مني الحضور فورا الى المستشفى ..ذهبت الى المستشفى مسرعا وصلت وطلبت رؤيتها فأخبرني الطبيب أن حالة زوجتي حرجة جدا وأنها مصابه بمرض السړطان والعياذ بالله من شړ الأمراض
وأخبرني أيضا أنه منتشر منذ فترة وحالة النجاة ضعيفة جدا ظلت في العناية المشددة ثلاثة أيام ثم فارقت الحياة
شعر الجميع بالحزن والندم .
وكانت الدموع تتساقط من أعينهم متألمين ..
فقام الجميع بالأعتذار من الأستاذ وسامحهما على تفكيرهم السيئ
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله المتابعة_لصفحتي لمشاهدة كل القصص الجديدة
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين