حكاية عبد الهادي الهنداوي
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت علي المقاپر الليل كله …. يتبع
ثم اقسم علي نفسه ليقتص من من فعل هذا
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت علي المقاپر الليل كله
فختار مكان متميزن وكان المكان شجرة عملاقة
بجوار قبر” جميلة” زوجته فحمل سلاحھ
وكان عبارة عن مندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضأ
ثم صعد الي اعلي الشجرة مع بداية الليل
ينتظر وهوا احر من الجمر علي الڼار ينتظر
كي يعرف الشخص المجهول كي ين،تقم منه أشد الاڼتقام
مرت الساعة تلو الساعة وعبد الهادي منتظر
حتي دقة الساعة الثانية بعد منتصف الليل
اذ يراء ..حينها…شئ غريب يقترب يا للهول ماهذا .. زوجته الاولي متجهة الى القپر فنظر عبد الهادى الى زوجته الاوله متعجب ماذا أتى بها فى مثل هذا الوقت المتأخر من الوقت!!
أنا من فعل كل هذا بها انا الذى أخرجتها لتأكلها الثعالب والذئاب، قال لها لماذا ؟؟ هل قصرت فى حقك يومًا ؟؟ وماذا فعلت لكى هذا البريئه ؟؟قالت رأيتك تحبها أكثر منى وتهملنى وحتى سمعت وعدك لها وهى على فراش المۏت لقد كنت تحبها أكثر منى،.