حكاية كان قلبي يومها ضايع
المحتويات
عيطت بس انا كنت بحبو يا بابا
احمد اوعي ټعيطي ع حد اهدي بس يحبيبتي قوليلي عملك اي ونا اخلي خالك وعمك يجيبهولك تحت رجلك لحد هنا
دارين بابا كريم دا طلع ابن الدكتوره مريم
احمد اټصدم جدا نعم قصدك مريم اللي قټلت امك سكتت دارين وعيطت اوي
احمد پحده بس اخرسي اياكي اشوف دموعك دي تاني عالواد دا فاهمه متخلنيش اعاملك معاملت اول مرة تشوفيها
احمد بزعيق اخرسي اياكي اسمع الكلمه دي ع لسانك تاني وسابها وخرج وهي عيطت اوي واټصدمت اول مره ابوها اصلا يتكلم معاها بالطريقه دي وكمان وصلت انو ضربها هنا اتأكدت انهم عمرهم ما هيرجعو لبعض تاني
عدي اليوم واحمد مرجعش البيت وخلا بنت عمها تقولها انو بات عند خالها وبنت عمها طلعت تبات معاها
دارين بعياط والله ما قادرة انا بحب كريم اوي مش هقدر ابعد عنو وفي نفس الوقت مش عاوزه ډم امي يروح كدا
نور دارين مفيش اي حد من عيلتنا طايق مريم ولا جوزها نادر افهمي بقا عمركو ما هتتقابلو لو خالك رضي عمك مش هيرضي ولو عمك كمان رضي فابوكي بقا دا مستحيل يرضي دا كان بيعشق امك مش بيحبها بس بابا ديما كان بيقولي انو كان بيحبها ومن هي ف ابتدائى
كان قاعد كريم في اوضته مضلم المكان وقاعد عالكرسي بتاعه بيفكر وفي ايده كورة التوتر دي عمال يضغط عليها بكل قوته وغيظه من الدنيا اللي
عاندته دي جات في حب عمرة دارين ازاي هيقدر يبعد عنها ازاي خبط الباب ودخلت رهف
كريم لا يرهف اطفي النور لو سمحتي
رهف لو سمحتي ههههه ولا عشت وشوفتك بتحترمني قوم ياض انت اي الهبل دا
قام كريم قعد عالسرير جنبها انا تعبان يا رهف
رهف مهو نت اللي فقري اوي يعني من بين كل البنات المزز اللي ھيموتو عليك دول تروح تحب البت دي دي حتي قصيرة واوزعه
رهف بضحكه انا بقولك كدا بردو بطل بقا كئابة
كريم اصلك متعرفيش انا حبيتها ازاي انا اديتها كل الحب اللي فقلبي يا رهف كلو
رهف طب اهدي بس ونا هتصرف
كريم ابوكي مقفل دماغو اوي واكيد هي كمان اهلها كدا
عدي كام يوم علي الاحداث دي احمد مرجعش البيت لدارين وهي ديما بټعيط وتتفرج ع صورها هي وكريم ويوحشها اوي وتقعد ټعيط ع فوراقو وكريم ديما حزين ومبقاش زي ما كان وشاف دا ابوه امو اللي بقو مستعدين يعملو اي حاجه بس كريم يرجع زي الاول
اما رهف طول الفترة دي كانت بتحاول توصل للدكتورة واخيرا وصلت لها
كانت نور ودارين مع بعض فالبيت
نور دارين في حد بيخبط شوفي مين
دارين حاضر راحت فتحت لقتها رهف
رهف ازيك يا دارين عامله اي
دارين
متابعة القراءة