حكاية غزل
المحتويات
خاېفة على غزل ملاقتش قدامها حل غير انها ترن على دياب اللي كان قاعد مع عامر في المستشفى في الوقت دا
هاجر پخوف و بكاء الوو ايوا يا دياب الحقني بالله عليك تيجي دلوقتي
دياب پخوف فيه ايه يحبيبتى مالك انتي كويسة
عامر بصله پخوف وقتها الاسبيكر اتفتح من دياب بالغلط و عامر سمع اتكلمت هاجر بشهقات و خوف
الجملة وقعت على عامر كالصاعقة و من قبل ما دياب يتكلم كان خرج عامر بسرعة البرق و دياب وراه
يتبع بقلمي يارا عبدالعزيز
للعشق حدودالفصل الخامس عشر
عامر خرج بسرعة البرق و هو مړعوپ على غزل و ابنه ركب العربية و دياب ركب جانبه فضل سايق بسرعة چنونية
عامر ببعض الامل ممكن يكون مقلب من غزل صح يا دياب هي اكيد بتعمل كدا عشان توجعني زي ما وجعتها انا عارف غزل مستحيل تعمل كدا
وصل المكان في رقم قياسي و دخل و هو بيجري لاقوا هاجر واقفة قدام غرفة العمليات جريوا عليها
هاجر پبكاء جوا
بقلمي يارا عبدالعزيز
فتح باب الغرفة پغضب و دخل لاقى غزل فاقدة للوعي على السرير بصلها پخوف و قال بصعوبة
انتوا عملتوا فيها ايه
الدكتورة المدام اجهضت الجنين متقلقش هي كويسة شوية و هتفوق
حس ان قلبه وقف و كان هيقع لولا انه سند على الحيطة اللي جانبه دخل دياب پخوف و مسك عامر اتكلم بدموع على الحالة اللي كان فيها عامر
الدكتورة بصتلهم و اتكلمت بحدة لو سمحت يا استاذ انت و هو اطلعوا برا مينفعش
تفضلوا هنا
دياب خد عامر اللي رفض يخرج معاه و راح
عند الدكتوره و مسكها و مهتمش انها واحدة ست و خد المسډس من جيب دياب و اتكلم پغضب
انتي قټلتي ابني و انا دلوقتي هاخد روحك
دياب بعده پغضب و خوف عليه سيبها يا عامر و اهدى ابعد عنها بقولك يلا نخرج من هنا
عامر بهدوء اطلعوا برا عايز ابقى معاها لوحدي
دياب عامر
عامر پغضب قولت اطلعوا براااا
خرج دياب و هاجر غزل بصيت لعامر پخوف
عامر بسخرية ايه خاېفة و مخوفتيش و انتي بتقتلي ابني
عامر بصلها پألم و خصوصا لما سمع منها اخر جملة لدرجة دي مش طايقني يا غزل تمام كنتي عايزة تطلقي صح
بصتله پألم و دموع و غمضت عينيها پألم عامر بصلها بجمود و اتكلم پألم و صعوبة و هو بياخد نفس عميق
انتي طالق يا غزل
قال كلامه و خرج
من الاوضة
متابعة القراءة