حكاية صديق زوجى
ومش بعيد كله دى تطلع ظنون وأعمل مشاكل على الفاضي ويبقى قلق ومشاكل شوية وصورة الرجلين والخبط الخفيف دا رجع تاني واغي أبتدت ترجع لنفس الشكوك القديمة هو فعلا ممكن يكون كان حاطط حاجة في الشاي علشان كدا بان عليه ال لما ماشربتوش واللا ممكن يكون كان حاطط حاجة في الليمون زي ما انا شكيت ومنتظر إني أكون نمت
الخۏف ابتدى يتملك وابتديت أعرق وابتدي يتنفض حاسة إن فيه حد هيفتح الباب عليا في أي وقت
ومفيش دقيقة بالظبط لقيت صوت خربشة في الباب وصوت جنب مني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد ب على مكان من الخرم وانا واقفة ورا الباب مړعوپة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص لسه ه بالصوت
بهستريا وهي مابتصحاش ولا بتتحرك عرفت إنه كان حاطط لها هي كمان في الشاي وبقيت مفيش بيني وبينه غير إني ألاقى مصيري المحتوم لكن الحمد لله في اللحظة الي حسيت إني خلاص أنتهيت
مفيش غير راجل كبير كان معاه مراته بص في عيني كأنه
حس بيا وحس إني مش عارفة أنطق من شدة البكا والزعر اللي كنت فيه وقال له طب معلش ي سيبها بس تقعد
عندنا لو ساعة بس تهدي وتغير المكان وترجع تاني احمد رد وقال لأ مينفعش تروح عندكم وش الفجر كدا هي دلوقتى هتهدى لوحدها ولسه خلاص الراجل هيمشي مراته قامت داخله البيت من غير أستأذن وخدتني بال وفي اللحظة دي انا مكنتش عارفة أنطق بس كل الي عملته إني مسكت
تخدني وبعد شد وجذب خدتني معاها وبالفعل روحت معاهم وبعد ساعة من الهدوء أبتديت أستقر وأعرف أتكلم مع الراجل ومراته وبصراحة ماحكيتش معاهم في حاجة بس شكرتهم وطلبت منهم
يروحوني البيت وبالفعل نزلو بيا ووصلوني لحد باب بيتي وبعد ماروحت وقعدت على سريري وكنت أنا نفسي اللي هدفع تمن طيبة جوزي وثقته الذيادة في الناس وهو السبب في اللى حصل واللي كان هيحصل لولا ستر الله لكن انا اتعلمت درس عمري ماهنساه وأكتشفت إن فيه أشخاص ماينفعش يكونو في حياتنا من الأساس بالزات الناس اللي بتستغل الطيبة اللي فينا وبتستغل ثقة اللى حوليهم فيهم
تمت معاناة أنثى
هل ياسمين كانت سلبية علشان محكيتش لجوزها
والا هل ياسمين عملت كدا علشان فتحش على جوزها باب مشاكل
وهل إقحام الأزواج لأصدقائهم في حياتهم شئ ممكن يق نفع شئ من النفع