حكاية رجل مسلم جاءته رؤيه
الذي خلق سبع سموات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت
8. والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية
9. والتسعة اللاتي لا عاشر لها هي معجزات موسى عليه السلام
العصا..اليد..الطوفان..السنون..الضفادع..الډم..القمل..الجراد..شق البحر
10. وأما العشرة التي تقبل الزيادة هي الحسنات
11. والأحد عشر الذين لا ثاني عشر لهم هم أخوة يوسف عليه السلام
12. والاثنا عشر التي لا ثالث عشرة لها هي معجزة سيدنا موسى
وإذا استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فاڼفجرت منه اثنتا عشر عينا
13. والثلاثة عشرة الذين لا رابع عشر لهم هم إخوة يوسف وأبيه وأمه
15. وأما القپر الذي سار بصاحبه هو الحوت عندما التقم سيدنا يونس عليه السلام
16. وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة هم أخوة يوسف عليه السلام
17. والشيء الذي خلقه الله و أنكره هو صوت الحمير إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
18. وأما ما خلق وليس له أب وأم فهم آدم عليه السلام و ناقة صالح و كبش الفداء والملائكة وحية موسى ..
20. وأما ما خلق من الحجر فهي ناقة صالح عليه السلام ومن هلك من الحجر فهم أصحاب الفيل وأما من حفظ بالحجر فهم أصحاب الكهف
21. والشجرة هي السنة التي لها اثني عشر شهرا غصنا والثلاثين ورقة هي الأيام في كل شهر والخمس ثمرات هي الصلوات الخمس والثلاث التي بالظل هي صلاة الفجر والمغرب والعشاء والاثنتان التي بالشمس هي الظهر والعصر
وهو ما هو مفتاح الجنة
هنا لم يقدر القسيس على الإجابة لكنه اضطر للإجابة بعد إلحاح الوجود
ولكنه طلب الأمان .......أتتوقعون لماذا!
لأن الإجابة هي
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
فأسلم القسيس ومن معه وهم
في قلب الكنيسة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الرجل الذى دخل الكنيسة هو ابا اليزيد البسطامى فى العراق
راوي القصة الشيخ ..... عبدالحميد كشك رحمة الله عليه فاذا اتممت صل على محمد عليه افضل الصلاة والسلام