حكاية زوجة اخي
المحتويات
لم يقبل ان يخرج شهادة ۏفاة لاخي
الا انني اصريت على هذا وامي ايضا لاجل ميسا ان تكفي باقي حياتها
هل ستوقفها على مهند !!
اول يوم في السنة الرابعة حاولت التقرب من ميسا فرأيتها لا تصد ني ابدا ولطيفة معي كثيرا
اثناء الصباح التالي اتجهت لغرفة يتبع
عند الصباح اتجهت لغرفة امي وطلبت ان تخطب لي وانني اصبحت جديرا بالزواج ونضجت واتممت تعليمي ولم يبقى لي الكثير
قلت لها بخجل توجد فتاة وهي قريبة منك جدا
قالت من هي
تلعثمت قليلا لكنني قلت ميسا
احمر وجه امي
قلت لها انني احبها ارجوكي امي واقسم ان لم تخطبيها لي ساتقدم لها بالسر واتزوجها
ردت بأن ميسا تكبرني باعوام وكانت زوجة اخي
اجبتها انتي قلتي كااانت اي هذا من لماضي وفارق العمر لا يهمني اريدها فقط
وبعد ثلاثة ايام اتتني امي لتخبرني بقبولها
ولشدة فرحي شددت امي لصدري وضحكتي تملئ لمكان
قبلت راس امي ويدها على قبولها
ذهبت برفقة امي الى منزل اهل ميسا وعرضت امي عليهم الزواج
ميسا اڼصدمت للوهلة الأولى
انني انا من اصر على امي الا تخبر ميسا بشيئ اردت رؤية وجهها وتعابير خجلها
وبعد يومان اتصلت امي بهم وقررو الموافقة
بدأت التحضيرات للخطبة
لقد كان هذا اليوم كالحلم بالنسبة لي عندما رأيت ميسا متزينة لي ولأجلي انا بثوبها الدهبي
اتذكر كل شيئ حتى قبلتي الأولى لها
وحتى شعوري وهي بين اضلعي
رائحتها الجميلة لا تزال اشتمها الى اليوم
انا لم اشئ السكن عند اهلي استأجرت منزلا صغيرا وبدأت بتحضير تجهيزات للعرس
وتم العرس بفضل الله دون مشاكل تلك الليلة كانت من اجمل ليالي عمري وميسا على سريري وامام ناظري وبين يدي
وبقيت ميسا مصرة على اتمام تعليمي ودخلت كلية الطب
كانت ميسا تبيع حليها الدهبي لأجلي وتقول هذا التعليم سيغير وضعنا للأفضل
أجبرني على خلع ملابس وبقائي فقط باللباس الداخلي
خجلت كثيرا الا انني اضطرت لان الدكتور اصر على هذا وهددني ان رفضت لن يضع لي علامة الفحص العملي
الكل يراني شباب وبنات والدكتور يحمل عصاه ويشير على كل جزء من جسدي
الا أنني رأيت . يتبع
عند عودتي للمنزل رأيت سيارة حمراء من النوع الحديث تسرع تقف بجواري تنزل فتاة غير محتشمة بلباسها
القت التحية علينا واخبرتني انها رأتني في الجامعة في قسم العملي واغرمت بي
لكنني صددتها واخبرتها انني متزوج ولدي فتاة وصعدت لمنزلي
قصصت ما جرى معي لزوجتي ميسا لكنني لم اخبرها عن الفتاة
احمر وجهها وكظمت غيظها
وفي الليل أخبرتني أنها حامل فرحت جدا لهذا الخبر
وأقيمت حفلة صغيرة دعوت عليها عائلتي وعائلتها عليها
الضحكة على وجه ميسا كانت سبب سعادة قلبي
بعد الحفلة في الصباح كان عندي دوام في الجامعة
فتخت باب منزلي رأيت تلك الفتاة تقف تنتظر خروجي
حاولت دعوتي لتقلني بسيارتها الا انني ابيت هذا واستخدمت سيارة الاجرة
لكنها ايام وليالي لم تبتعد عني وكل كلامها تقول انت لي وسأحصل عليك
احببتك منذ النظرة الاولى التي رأيت فيها جسدك وعضلاتك المفتولة البيضاء
وجمال عينيك وشعرك الاشقر
الا انني لم اعرها اي اهتمام فأصبحت تطرق باب بيتي وتكلم زوجتي وسببت فوضى بحياتي
والمشاكل والجدالات لا تغادر منزلي
خرجت كل
متابعة القراءة