حكاية كاملة بقلم زينب محمد و ايه عبد العليم
المحتويات
اقوله يتنفذ ... فوزيه هتاخدك فى مخبىء سرى تحت الارض اياكى تطلعى منه اياكى يا رحمه لغايه ما اجيلك ماشى .
رحمه مسكته استني أنا خاېفه.
رحيم اخدها عنده اوعى تخافى يا رحمه انا معاكى وموجود ...مټخافيش ..
رحمه طيب خدني معاك متسيبنيش هنا لوحدي مع الست اللي برا دي..
رحيم عكس شخصيته مټخافيش مش هايحصلك حاجة وفوزيه اكتر واحدة هاحافظ عليكى معاها.
رحيم ضمھا اكتر له حاضر ... فوزززززيه .
فوزيه جت جرى عليهم
فوزيه امرك يا سى رحيم .
رحيم خدى رحمه وخلى بالك منها .. لو حصلها حاجة مش هايكفينى فيكى روحك .
و بعدها بص لرحمه بحنان . يالا روحى معاها يا رحمه.
رحمه حاضر يالا ي طنط فوزيه
وشويه وسمعت رحمه ضړب شديد وصويت
رحمه انكمشت مكانها ودفنت وشها
بين ايديها .
رحمه پخوف يارب
رحيم خرج لرجالته ..وضړب فى الهوا وبأعلى صوت فيه ووقف فى وسك الحارة .
رحيم مش عاوزحد يقف يتفرج اللى هايقف هايموت ..كله يقفل على نفسه كويس .
حسن كل واحد يا رحيم باشا فى مكانه .
وفعلا فاضل القط دخل برجالته لغايه نص الحارة واستغرب سهوله دخوله وعرف انه فخ وفاجاه ضړب اشتغل من كل ناحيه .ورحيم وقف وسط الحارة ومهموش حد وضړب بغل.
رحيم بص حواليه لقاه رجاله فاضل وقعت شاور لرجالته يقفوا ونفذوا امروة وحسن جه جرى عليه .
حسن پخوف بينه هرب .
رحيم بعصبيه هرب ايه ...لازم يتربى اضرب الارض تتخضر تجيبهولى.
حسن حا ...حاضر.
رحيم فضل لغايه بعد الفجر مع رجالته بينضفوا الحارة وبيزودا تأمينها ونسى الغلبانه اللى مستخبيه فى المخبىء .
حسن ياكبيركدة الفرح بكرة فى معادة .
رحيم اه وايه اللى هاخليه يتأجل ... نفذ كل حاجة قولتها بالامر.
رحيم سابه ودخل المقر يطمن على رحمه .
انتهى البارت التانى
نوفيلا الحوت
البارت الثالث
رحيم دخل المقر ونزل المخبئ السرى ... وفتحه لقى رحمه قاعدة بټعيط وحاطه راسها بين رجليها وفوزيه بتحاول تهديها .
رحيم رحمه.
رحمه بشهقه وخضه نعم ايه.......في ايه مين جرالو ايه.
رحمه قعدت ټعيط اكتر وخبت وشها بايديها مين حرام عليك.... مين .
رحيم شاور لفوزيه تطلع وتسيبهم وفوزيه نقذت امرة وهو قرب اكتر وشدها
رحمه لا أنا سامعه صوت بره اكيد حد جرالو حاجة.
رحيم بغموض اللى غلط اتعاقب وخلاص خلصنا .
رحمه بټعيط حرام عليك انت بتعمل كده ليه وعايش كده ليه ايه لازمته كل ده علشان ايه كل ده.
رحيم بيمسح على شعرها بحنيه مش علشان حاجة الظروف حطتنى فى كدة.
رحمه طب سبني في حالي خليني اروح لماما أنا مش شبهك ولا شبه حياتك أنا عايزه اروح لماما.
رحيم بهدوء ومازال بلعب فى شعرها لا انتى شبهى اوى .. اوى كمان .
رحمه بتمسح دموعها شبهك في ايه ها.
رحيم حب خدها بعدين ابقا اقولك .... يالا علشان تنامى بكرة يوم طويل جدا وعاوزك فايقه.
رحمه هنام هنا طلعني من المكان ده.
رحيم قام وقومها وشالها وهى حاولت تنزل بس هو رفض واخدها راح على اوضته ورحمه وقفته قبل ما يدخل.
رحمه دي مش اوضتي.
رحيم بهمس عارف دى اوضتى انا .. انتى من الليله دى هتنامى معايا.
رحمه هنام معاك ليه!.
رحيم بصلها وكأن ليها راسين انتى هبله يارحمه ... انتى مراتى تنامى معايا ... تنامى بعيد عنى ليه.
رحمه كشرت بس متقولش هبله.
رحيم باس خدها ماشى يا عاقله ... يالا انا تقريبا هنام وانا واقف .
رحمه احم أنا جعانه.
رحيم ډخلها الاوضه وقعدها على السرير .
رحيم بتنهيدة حاضر هاخلى فوزيه تجبلك اكل ... غيرى هدومك .
رحيم سابها ونادى على فوزيه وامرها تجبلها اكل ... ودخل تانى بدء يقلع هدومه .
رحمه بتلف وشها انت بتعمل ايه.... ايه قله الادب دي.
رحيم نفخ بعصبيه لا وحياة ابوكى انا مش فايقلك الاكل هايجى وهتاكلى وتنامى
متابعة القراءة