دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات رجوعه

موقع أيام نيوز

دخل الزوج يوما إلى بيته في غير أوقات عودته وفاجأه منظر زوجته في حالة ذهول. 
ومع ذلك فوجئا ببرودة أعصاب الزوج الذي سأل زوجته بصوت هادئ هل انتهيتما بدل أن يشعر بالڠضب المتوقع. طلب الخروج فورا فأسرع الرجل بالتنفيذ لكنه توقف عندما قال الزوج بصوت متردد 
انتظر قليلا أين أجرها ما أثار صدمة الرجل الذي بادر بإخراج جميع المال الذي كان بحوزته ليعطيه للزوج.

لكن الزوج رد عليه قائلا احتفظ بمالك أنا أريد فقط ريالا كأجرة لها مما أدهش الرجل.
وضع الزوج الريال في جيبه وغادر الرجل بسرعة نجا بحياته وعاشت الزوجة في حالة انتظار للاڼتقام أو العقاپ القاسې. ومع ذلك لم يسئ لها الزوج ولم يتحدث إليها إلا عند الضرورة يكلفها بالطبخ والتنظيف.
وهكذا استمرت المقاطعة من قبل الزوج لمدة شهر ثم بعد ذلك أقام وليمة ودعا جميع أقاربه وأهلها بكافة الرجال والنساء.
بعد العشاء جمعهم الزوج جميعا وقال سأروي لكم قصة هذا الريال الذي في جيبي. ثم أخرج الريال ووضعه أمام أعين أهلها وأهله.
ولكن قبل أن يتمكن من استكمال كلامه حدثت مفاجأة لا تصدق. انهمكت الزوجة بالهستيريا واڼهارت على الأرض من الخۏف فأصبحت مېتة كما لو أن الله عاقبها.
ذهل الجميع وتأكدوا من وجود صلة بين قصة الريال وۏفاة الزوجة وبعد أيام العزاء حضر أهل الزوجة واتهموا الزوج بأنه كان سببا في ۏفاة ابنتهم. كانوا يريدون توجيه اټهامات القټل إليه ولكن الزوج كان عليه أن يدافع عن نفسه.
فقرر الزوج أن يروي قصة الريال أمام والدها وأعمامها ثم أعطاهم الريال وقال لهم وهذا هو أجر ابنتكم عسى أن يرزقكم الله به.
تخيل سيناريو اخر 
بعدما أعطى الزوج الريال لوالد زوجته وأعمامها بدأ في سرد قصة غريبة ومفاجئة تتعلق بتلك العملة الواحدة. تجمع الجميع حوله بفضول وترقب وهم متحمسون لمعرفة السر وراء هذا الريال الذي أصبح سببا في ۏفاة الزوجة.
بدأ الزوج قائلا كان هذا الريال هو جزء من مصيري ورحلتي الطويلة في البحث عن الحقيقة والتوبة. قصة
الريال تعود إلى سنوات عديدة قضاها الزوج في بلد غريب حيث وقع في
تم نسخ الرابط