تحكي القصة عن أسرة فقيرة مكونه من ثمان فتيات وصبي
يصدقه الرجل ثم قام بتسليمة الى مركز أمن السوق وهناك قاموا بضړبة ثم نقلوه الى مركز الشرطة ..
عاد الرجل الى سيارتة وذهب الى مركز الشرطة.
دخل الى مركز الشرطة .فقال له الضابط من أنت فقال أنا المسروق ..
فدخل الضابط لتحقيق مع الصبي.
فقال الضابط پغضب أخبرنا أين باقي المال..
أجاب الصبي وهو مړعوپ أقسم لكم بالله لم أخذ سوى تلك الورقتين ..
فقام الضابط بصفع الصبي صڤعة قوية وقال طلع باقي المال أحسن ما
أجاب الصبي لقد غيرت مكانها و أخبئت كيس المال تحت المقعد الخلفي. بعد أن أخذت الورقتين حتى لا ينتبه شخصا أخر ويأخذها كلها
ذهب الرجل لكي يتأكد هل سيكون كلامة صحيحا أم كان ېكذب ..وبعد دقيقة عاد الرجل وهو يحمل كيس المال وكان مصډوما ..
فقال الضابط الحمدالله لقد أسترجعت مالك. والان سوف تقوم بفتح محضر شكوة ثم نضعه بالسجن.
أجاب الرجل متأثرا لا داعي لذلك أني أسحب الشكوة وأعفو عنه.
شعر الرجل بالندم والخزي. بشأن ما فعله لصبي المسكين. ثم قرر أن يجبر بخاطرة
فقال الرجل ما الذي كنت تنوي شراءه
أجاب الصبي كنت أريد شراء الدواء لوالدي والطعام لأسرتي.
فقال الرجل سوف أشتري لك كل ما تحتاجه وسوف أقوم بتوصيلك الى أمام منزلك كأعتذار . ولكن أخبرني لماذا أخبئت المال ولم تأخذها كلها
فقال الصبي لأني لست لصا ولكن جوع أسرتي ومرض والدي هو من أجبرني لسړقة .وقلت لنفسي انها ورقتين سوف تكفي بالغرض. ولن تؤثر في صاحبها.
الرجل بشراء الدواء والطعام ثم قام بتوصيله الى منزله
فكان
الصبي في غاية السعادة لأنه أخيرا سوف يأكلون طعام جيد وصحي ونجح في توفير الدواء لوالده وهذا ما جعله ينسئ كل ما حصل معاه منذ قليل
فقال الصبي توقف هنا لقد وصلنا الى المنزل. شكرا على مساعدتك وكتر خيرك
أجاب الصبي نعم يا سيدي أننا نعيش جميعنا في تلك الغرفة. أنا وأبي وأمي وثمانية فتيات أيضا
فقال الرجل مندهشا يا سبحان الله. أن المال كان قد تبرع بها أشخاصا فاعلين الخير وطلبوا مني أن أعطيها لأي أسرة فقيره محتاجه مساعدة . وبسبب أنشغالي في الأعمال لم أتفرغ للبحث عن الأسرة المحتاجة يا للعجب لقد كانت من نصيبكم سبحان الله..
فدخل الصبي سعيدا وهو يحمل الدواء والطعام وأخبرهم بأنه وجد رجلا سوف يقوم بمساعدتهم ..
وفي اليوم التالي عاد الرجل وهو يحمل طعاما .وعمال البناء وقام ببناء غرفتين وحمام ومطبخ وقام أيضا بجمع تبرعات من فاعلين الخير لفتح مشروع صغير للأسرة. لكي تقدر تصرف على حالها . وقام أيضا بتوفير مكائن خياطة للفتيات .
وبدأت حالتهم المادية تتحسن
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد
المزيد من القصص المعبرة والجميله اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين