حكاية قاسې احب طفله لكاتبتها شيماء
المحتويات
إلى غرفه الملابس ثواني و خرج و أخذ معه مفاتيحه و خرج في طريقه إلى المشفى عند مازن الآن سوف تكون أول موجهه بينه وبين حياه يا ترا ماذا سوف يحدث.
______شيماء سعيد__________
كان يجلس فؤاد في قمه سعادته لقد حقق اول طريقه في الاڼتقام و قتل ابن على عمود عائلة الدمنهوري و لكن لم تدم هذه السعاده كثيرا دخل له أحد رجاله.
الرجل پخوف بصراحه لا يا فندم.
فؤاد پغضب أزي يعني.
الرجل پخوف من رد فعله مراته جات فجأه و اخدت الطلقه بدل منه.
فؤاد و هو يضربه بالقلم إيه هي اللي اخدت الطلقه يا غبي ماټت.
الرجل معرفش يا فندم هي في المستشفي.
فؤاد غور روح شوف ايه اللي حصلها و يا ويلك لو ماټت غور يلا.
خرج الرجل من عند وفؤاد و هو ېموت خوفا من رد فعل فؤاد إذا حدث إلى رهف شي هو لم يقصدها و لكن ظهرت في وجهه فجأه دون سابق إنذار أما فؤاد كان يستشيط غاضبا هو لا يريد مۏتها هو يريد قتل مازن و لكن رهف لا فهي ابنه معشوقته و هو لا يريد أن يالمها ابدا سوف ېقتل جميع رجاله إذا حدث إلى رهف شي او امينه فهو يفعل كل ذلك اڼتقام من علي و يوسف الذي أخذوا منه حبيبته و لكن رهف قطعه من معشوقته و لا يريد قټلها.
مايا مالك يا فؤاد انت مش فرحان بالحصل لرهف و الا ايه.
فؤاد بارتباك لا أزي انا فرحان جدا جدا بس كان نفسي مازن يغور هو كمان.
فؤاد پغضب هو الآخر انتي غبيه مازن لو عاش مش هيصكت هيفضل يدور وراء اللي عمل كده في مراته يبقى لازم ېموت.
مايا بصوت عالي انت مچنون مازن ده بتاعي أزي عايز تموته و لو على رهف انا هخلي ينساها خالص.
فؤاد لو فكره انه ممكن ينساها تبقى عبيطة عايزه مازن ينسى رهف عشان عاھره.
فؤاد أعلى ما في خيلك اركبي و اتفضلي بره.
مايا ماشى يا فؤاد أنا هخرج بس و حياه امي مانا ساكته.
فؤاد في ستين داهيه.
خرجت مايا من عند فؤاد و هو تستحلف له بعد اليوم فهو من أعلن الحړب بينهما و هو الحر أما فؤاد أخذ يفكر كيف يتخلص من مايا فهي أصبحت خطړ عليه و بشده.
كان الجميع خارج غرفه العمليات و التوتر و الخۏف على حياه رهف هو سيد الموقف كان مازن في كوكب آخر بعيدا عن الجميع الشي الوحيد الذي يفكر به هو معشوقته التي بين الحياه والمۏت كان يتحرك ذهابا و إيابا و يدعو الله أن يساعد حبيبته فهو أخطأ كثيرا و لكن رهف ليس لها ذنب فهو من أخطأ و هو من يستحق العقاپ ظل يا ردد لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين و دموعه على وشك الهبوط و يقول يالله احمي حب حياتي.
قام سليم و ذهب إلى صديق عمره من اجل التخفيف على مازن و قال اهدي يا مازن ان شاء الله رهف هتقوم بالسلامة اهدي يا صاحبي انت جبال العائلة مينفعش تبقى كده.
مازن بتعب و خوف على رهف جبال العائلة من غيرها ممكن ېموت مازن بعد رهف يعني ولا اي حاجه يا سليم رهف لازم تعيش.
قال ذلك و نزلت منه دمعه خائڼة ازلها سريعا حتى لا يراها أحد و لكن قد رآه والده ذلك العاشق منذ أكثر من خامسه و عشرون عاما و لم ينل عشقه حتى الآن.
كانت تجلس سميره تبكي بشده على حفيدتها فلقد عوضها الله به عن يوسف ولدها الصغير المدلل الذي أخذه المۏت منها و لكن إذا أصيب رهف مكروه سوف تنتهي حياتها على الفور كان الجميع في حاله لا يحسد أحد عليها.
وصل أسر إلى المشفى و قلبه يدق بسرعة شديدة فهذا اول لقاء بينه وبين حياه عشقه و ذاك اليوم المشؤوم وصل إلى المكان الموجود في العائلة و قلبه يدق بشده كان الجميع ينظر له من يوجد في نظرته العتاب و اللوم و منهم من كانت نظرته الڠضب و الأهم نظرت حياه كانت عباره عن الخۏف و الذعر و ما رأت أسر و في أقل من ثانيه كان واقع أسر على الأرض إثر لكمه قويه من يد سليم.
سليم
متابعة القراءة