حكاية الدكتور مصطفى جيه بقلم يارا عبد العزيز

موقع أيام نيوز

مبحبوش بس فى نفس الوقت مش عارفه انسى بس 
عيسى تمام
چنة مش هتقولي كنت عايز تقول ايه
عيسى لا و نامي 
عيسى بوسامة انتي عايزة كدا 
چنة بخجل اه 
عيسى تمام 
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه 
متزعلش مني يعيسى بس والله موضوع النسيان دا مش بأيدي بس انا عمري ما هفكر فى غيرك وانا على ذمتك انا عمري ما كنت ولا هكون كدا 
عيسى خلاص يجنة ارجوكي مش عايز اسمع حاجه عن الموضوع
چنة بتلقائية والله العظيم مش بحبه والله العظيم حاليا مفيش غيرك شاغل تفكيري دلوقتي 
عيسى ازاي
چنة تصبح على خير
عيسى فهم انها مش عايزة تتكلم دلوقتي أو لانها مش واخد عليه مش حابة تتكلم معاه فى اللي حاسه من ناحيته
قبل رأسها بحب وانتي من اهل خير 
نور كانت نايمة مصطفى كان معدي من قدام الاوضة بتاعتها دخل وقعد جانبها ملس على شعرها بحب و ډڤڼ رأسه فى عنقها نور صحيت اما حسيت بحركته
نور بتعمل ايه هنا
مصطفى وحشتينى
نور طب امشي
مصطفى انا عايز تبقي مراتي يا نور
نور و السبب
راح عند الباب و قفله بالمفتاح 
نور بخۏف وهي بترجع لورا مصطفى انت هتعمل ايه بقولك اخرج من هنا
مصطفى مش هيبقى ڠصب عشان انتي بتحبيني وانا محتاجك
يا جدو يا جدو الحقني يا طنط كريمة حد يلحقنى

تم نسخ الرابط