حكاية الكلام دا حصل مبارح

موقع أيام نيوز

لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوة..
لكن بعد فترة لاحظت انها مكانتش بتدخل اول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان...
بقيت فى عز الشمس اقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز.... فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة... ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالابتسام وعلامات الخجل...
و ف يوم من ذوات الايام..
بشاورلها.. شاورتلى
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان...
قعدت اطنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هوبا إيه هوبا أاه.. إن شاء الله هنظبط
امتى بقى اتكلم معاها ونهظر سوا...
لحد ما جه اليوم...
انا راجع م الكلية.. وعلى اول الشارع شفت أم عمر واقفة مع مامت روفيده..
و المفاجاة روفيده واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون.. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى تشووووووووو...
لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتى حالة...
نزلت عليهم زى الباراشوط..
ازيك يا ام عمر.. ازيك يا طنط عاملين ايه...
و بصيت لرفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسة تى شيرت حمالات اصل الجو كان حر اوى اليوم ده 
قلتلها ازيك يا روفيده!
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة كان صدمة حقيقية بالنسبة لى
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا
و بتقولى الحمد لله ازيك انت
رحت مسلم عليها
و قلتلها الله يسلم قلبك يا روح قلبى
و رحت بايس ايديها
و رحت شايلها
و قلتلها انتى عندك كام سنة بقى
قالتلى
عندى 3 سنين
رحت بايسها تانى وانا هطير م الفرحة وفضلنا نلعب ونضحك ونهزر لحد ما مامتها شالتها وطلعوا البيت
و من يومها وانا وروفيده اصحاب كل ما تطلع البلكونه نلعب ونهزر مع بعض

تم نسخ الرابط